NOT KNOWN DETAILS ABOUT حوار مع النخبة

Not known Details About حوار مع النخبة

Not known Details About حوار مع النخبة

Blog Article



– وضع البلاد تحت الوصاية الأممية بالكامل حين إستقدم الدكتور حمدوك بعثة الأمم المتحدة وأعطاها صلاحيات هي من صميم حكومته .

وإحنا حضرنا آخر عهد هؤلاء الأعيان لما كان الشيخ محمد ناصيف رحمة الله عليه يقال له عين أعيان جدة، عين أعيان جدة..

إن كان من المعقول أن يتدرج الأدب الإسلامي والفن والمسرح والشعر في جهاد تميزه عن الأدب الكاسح المادي، فاكتماله يرجى يوم يعبئ الطاقات الأدبية بشجاعة وصدق ليقف صفاً متراصاً خلف الكلمة القرآنية والبلاغ النبوي.

محمد سليم العوا: بس حضرتك حطيت جميع الأوصاف التي يعني تظهر في البرومو دي اللي أنت بتقول عليها على كل النخبة، الحقيقة هي مش على كل النخبة، دي النخبة الطامعة المتطلعة، في في مصر مثل وحش قوي بيقولوا على فلان "عبد مشتاق" عبد مشتاق ده بيتطلع إلى الوزارة المتطلع إلى أن يكون..

أحمد منصور (مقاطعا): أشكرك يا أستاذ حسين أنت أثرت أشياء أشكرك شكرا جزيلا. أثار أشياء مرعبة إذا كانت حقيقية.

كتب عبد السلام ياسين لاحقاً موضحاً الأثر الخلقي والعلمي للعلامة السوسي:

وأمام هذه المعضلات؛ يطرح السؤال بحدة حول مسؤولية النخب السياسية في الأقطار العربية إزاء هذه الأوضاع؛ وعن العوامل التي تعيق تحركها بفعالية؛ ومدى قدرتها مستقبلا على بلورة تصورات وإجراءات اضغط هنا كفيلة بوضع الأنظمة العربية على سكة التغيير والتحول نحو الديموقراطية؟

محمد سليم العوا: لا طبعا هناك نخبتان، هناك نخبة شعبية يثق فيها الناس ويصلون إليها..

وحين نتحدث عن هذه المخططات فإننا نسعى إلى تذكير النخب بطبيعة المعركة لتنظر إليها بشكل شامل وإستراتيجي لا نظرة مجتزأة آنية.

وبخاصة وأن السمة الأساسية التي تميز النخب السياسية العربية الحاكمة هو الانغلاق وعدم التجدد باستمرار؛ مما يصعب معه اختراقها؛ الأمر الذي يولد نوعا من الرتابة في المشهد السياسي ويكرس عزوف المواطن عن السياسية؛ وهو أمر غير صحي ويشكل عاملا يمكن أن يهدد كيان المجتمع والدولة في كل حين.

أفصح عبد السلام ياسين عن الهموم التي أضحت تراوده وتشغل باله شيئاً فشيئاً من كتاب الإسلام بين الدعوة والدولة إلى رسالة الإسلام أو الطوفان:

محمد الفكي سليمان: سنعلن تشكيل البرلمان نهاية الشهر الجاري ولا مكان للعسكر فيه

الصبر: ذكر الأستاذ حسن قبيبش أنه حضر مجلساً للإمام زاره فيه بعض الأساتذة الجامعيين، وكان متعباً، ورغم ذلك حاورهم وطرحوا عليه مجموعة من الأسئلة وهو يجيب ويبتسم للجميع لأزيد من ساعة، وبمجرد انصرافهم تمدد المُرشد من العياء، ولم يلحظ أحد من الحضور عياءه وتعبه.

محمد سليم العوا: فوضى، وتحاول تجد أين قال هذا الكلام، لا تجد له أساسا وده بيحصل يعني بصورة أنا آسف أقول بصورة شبه دورية لتحطيم رمز وراء رمز يا أخ أحمد.

Report this page